من طرف MENA EZZAT الأحد 20 أبريل 2008, 8:04 pmراعوث
راعوث امرأة من أصل موآبى، ومعنى اسمها " شئ يستحق الرؤية" وهذا يعبر عن الجمال التى كانت راعوث. ولها معنى أخر وهو الأكثر انتشارا "الصديقة" أو "صداقة".
اتصفت راعوث بعض الصفات، ومنها الشجاعة ، والإخلاص والطاعة والأمانة وامرأة فاضلة
شجاعة : فى ان تترك بيتها وبيت أبيها، لترحل مع حماتها، وفى أن تشارك نعمى تحمل نفقات المعيشة، وفى موافقتها على الارتباط ببوعز.
الإخلاص: أنها قررت واختارت إتباع حماتها، وقالت لها "لا تلحى أن أتركك وارجع عنك"وهذا يدل على عمق إخلاص راعوث.
الطاعة والأمانة: طاعتها عندما طلبت منها نعمى أن تذهب إلى بوعز وتعرض عليه الزواج.وأمانتها أنها نفذت بالكامل كل كلام نعمى.
امراة فاضلة: ويقول الكتاب المقدس "لأن جميع أبواب شعبى تعلم أنك امرأة فاضلة" (راعوث3: 11).
دروس من حياة راعوث
1- إن الله فى محبته لا يفرق بين شعب وأخر.
2- إن الله الذى عمل قلب راعوث الأممية، الموآبية، مازال يعمل فى قلوب الذين نظن أنهم بعيدون عنه.
3- حياة المؤمن وسلوكياته لها تأثيرها، وهى أداة يستطيع الله ان يستخدمها لجذب الخطاة إليه، فاحرص أن تكون حياتك شاهدة للمسيح.
4- إن رعاية الله لا تعتمد على الظروف الخارجية.
راعوث امرأة من أصل موآبى، ومعنى اسمها " شئ يستحق الرؤية" وهذا يعبر عن الجمال التى كانت راعوث. ولها معنى أخر وهو الأكثر انتشارا "الصديقة" أو "صداقة".
اتصفت راعوث بعض الصفات، ومنها الشجاعة ، والإخلاص والطاعة والأمانة وامرأة فاضلة
شجاعة : فى ان تترك بيتها وبيت أبيها، لترحل مع حماتها، وفى أن تشارك نعمى تحمل نفقات المعيشة، وفى موافقتها على الارتباط ببوعز.
الإخلاص: أنها قررت واختارت إتباع حماتها، وقالت لها "لا تلحى أن أتركك وارجع عنك"وهذا يدل على عمق إخلاص راعوث.
الطاعة والأمانة: طاعتها عندما طلبت منها نعمى أن تذهب إلى بوعز وتعرض عليه الزواج.وأمانتها أنها نفذت بالكامل كل كلام نعمى.
امراة فاضلة: ويقول الكتاب المقدس "لأن جميع أبواب شعبى تعلم أنك امرأة فاضلة" (راعوث3: 11).
دروس من حياة راعوث
1- إن الله فى محبته لا يفرق بين شعب وأخر.
2- إن الله الذى عمل قلب راعوث الأممية، الموآبية، مازال يعمل فى قلوب الذين نظن أنهم بعيدون عنه.
3- حياة المؤمن وسلوكياته لها تأثيرها، وهى أداة يستطيع الله ان يستخدمها لجذب الخطاة إليه، فاحرص أن تكون حياتك شاهدة للمسيح.
4- إن رعاية الله لا تعتمد على الظروف الخارجية.
