لمساته تروينى
أين انت يا إلهى أنظر ماذا يحدث لى
ربى إنى تعبان احترت فى دنيتى
إنى أنادى ..لا اصرخ .. اصرخ بأعلى صوتى
و ها هى النتيجة : لا أحد يسمعنى
إنى أحتاج و لا أجد من يلبى إحتياجى
لقد بحثت طويلا عن حضن به ارتمى
و لكن لم و لن أجد حتى لو أصبحت طوال عمرى أجرى
و الآن ماذا أفعل .. أغلقت الدنيا أبوابها فى وجهى
قاسمة بتجاربها أنها لن تستطيع جروحاتى أن تداوى
فقدت صوابى . هل مظلوم انا ؟ ام هذا ظلمى ؟
هل مجلود انا ؟ أم هذه أبشع جلداتى ؟؟؟
ماذا أفعل ؟ أين هو الحل ؟ هل أمامى ؟
نظرت إلى المصلوب .. نظرت إلى من ضحى لأجلى
فهو ما زال معلقا فى الجلجثة .. فوق صليبى
صرخت بأعلى صوتى ... أين انت يا واهب حياتى
أيمكنك أن تنزل و فى حضنك أرتمى
أم انت كالباقى لن تقبلنى و سترزلنى
فى نظرات عطف أجابنى .. بحنو أخجل كلماتى
ألم تفهم بعد ؟.. ألم يتضح لك إشتياقى ؟
ألم تسأل نفسك .. لماذا كل عذاباتى ؟
لم استطيع ان انظر له .. فقد أذل كبريائى
و كأنه بكلمة واحدة ضمد جراحات قلبى
فهمساته تقوينى و لمساته تروينى
فقد حررنى من اسرى و لكن بحبه اسرنى
إرحمنى يا أبتى .. إغفر سقطات قلبى
مزق ثق خطيتى .. و امحو ضعفاتى ...
كالعادة مستنية تعليقاتكم ...
أين انت يا إلهى أنظر ماذا يحدث لى
ربى إنى تعبان احترت فى دنيتى
إنى أنادى ..لا اصرخ .. اصرخ بأعلى صوتى
و ها هى النتيجة : لا أحد يسمعنى
إنى أحتاج و لا أجد من يلبى إحتياجى
لقد بحثت طويلا عن حضن به ارتمى
و لكن لم و لن أجد حتى لو أصبحت طوال عمرى أجرى
و الآن ماذا أفعل .. أغلقت الدنيا أبوابها فى وجهى
قاسمة بتجاربها أنها لن تستطيع جروحاتى أن تداوى
فقدت صوابى . هل مظلوم انا ؟ ام هذا ظلمى ؟
هل مجلود انا ؟ أم هذه أبشع جلداتى ؟؟؟
ماذا أفعل ؟ أين هو الحل ؟ هل أمامى ؟
نظرت إلى المصلوب .. نظرت إلى من ضحى لأجلى
فهو ما زال معلقا فى الجلجثة .. فوق صليبى
صرخت بأعلى صوتى ... أين انت يا واهب حياتى
أيمكنك أن تنزل و فى حضنك أرتمى
أم انت كالباقى لن تقبلنى و سترزلنى
فى نظرات عطف أجابنى .. بحنو أخجل كلماتى
ألم تفهم بعد ؟.. ألم يتضح لك إشتياقى ؟
ألم تسأل نفسك .. لماذا كل عذاباتى ؟
لم استطيع ان انظر له .. فقد أذل كبريائى
و كأنه بكلمة واحدة ضمد جراحات قلبى
فهمساته تقوينى و لمساته تروينى
فقد حررنى من اسرى و لكن بحبه اسرنى
إرحمنى يا أبتى .. إغفر سقطات قلبى
مزق ثق خطيتى .. و امحو ضعفاتى ...
كالعادة مستنية تعليقاتكم ...